قلبي لم يعد لك أسير

تبرأ الحب منا

واجهضنا الوفــاء

وعمت الخيانة كل الأرجــاء

نعيش الخيانةُ كـل يومٍ

دون تفسير

ورغم أن قلبنا أصبح من الخيانة ضرير

ورغم السواد الذي يلفح واقعنا المرير

إلا أنني جابهت ذاك المصير

وصرخت :

أنا للحب ملكة

وقلبي لم يعد لك أسير ...

عـشقتــك

أحببتك

وكـانت مشاعري كلها ملكك

يــامن قدمت لهُ قلبي

و كــرست حيــاتي لإرضـــائه

هـأنا أقولها علناً وكــلِ ثقــة

قلبي لم يعد لك أسير

كعادة الملوك تكتبُ بكل عظمة

واصلي كلماتكِ يا ملكه

فمثلك لا يكون إلا بالقممه

الملكة همسة حب كتب:: \
أنا للحب ملكة
وقلبي لم يعد لك أسير ...
عـشقتــك
أحببتك
وكـانت مشاعري كلها ملكك
قلبي لم يعد لك أسير

سيلٌ من العواطف الجامحة
تحن لحريتها المسلوبة
أفلا نرى غيثا يهلّ
دون أحزان
فيضٌ من ذراري الحروف

راقتني كلماتك بمعانيها القويّة صديقتي
لذا ,,, فاسمحي لقلمي بوقفة صغيرة أمام كلماتك ِ
مع التحفّظ على المعنى ,,,,,,

أنتِ هي من تركتني ووقفتِ
في الصّف الأول مع الخائنين
و رفعتِ حجاباً اعتاد حجز الدموع التي
حتّى بحرقتها ما كنتِ تعلمين
كم مضى على قصّتنا و ما زلتُ أتخيّلها لحظة بلحظة
و انا أذرف من دموعٍ كانت لي عمري
و أنتي كنتِ لها من المُستحلين
أيا أُنثى الذّيب من وهمكِ أفيقي
الذي كان قد اعتلى فكركِ الهشيم
و اعلمي أنني لست من كنتُ خائناً ...
لكنني ما أحسستُ بالسيول تسبح تحتي
إلّا بعد أن خنتني بجدارةٍ شهوراً و سنين
و تأكّدي .....
لن أذلّ نفسي أمامكِ يوماً
فنحن أبناء الشام من علّمنا الجبال كيف يقفوا باشقين
و لن أترك طريقاً لعودتكِ شاغراً
حتّى و لو صرتِ أمامي من الرّاكعين ...

الصقر كتب:: كعادة الملوك تكتبُ بكل عظمة

واصلي كلماتكِ يا ملكه

فمثلك لا يكون إلا بالقممه

لا تُرى العظمة إلا من المبدعين

ولولا وجودك بالقمم

ما كنت رأيت

ولا كنت بخاطرتي من المعجبين

سيلٌ من العواطف الجامحة
تحن لحريتها المسلوبة
أفلا نرى غيثا يهلّ
دون أحزان
فيضٌ من ذراري الحروف

[/quote]

نعم انهُ سيل ولكن

من فيض بحورك يا أستاذنا

Sad Poet كتب:: راقتني كلماتك بمعانيها القويّة صديقتي
لذا ,,, فاسمحي لقلمي بوقفة صغيرة أمام كلماتك ِ
مع التحفّظ على المعنى ,,,,,,

أنتِ هي من تركتني ووقفتِ
في الصّف الأول مع الخائنين
و رفعتِ حجاباً اعتاد حجز الدموع التي
حتّى بحرقتها ما كنتِ تعلمين
كم مضى على قصّتنا و ما زلتُ أتخيّلها لحظة بلحظة
و انا أذرف من دموعٍ كانت لي عمري
و أنتي كنتِ لها من المُستحلين
أيا أُنثى الذّيب من وهمكِ أفيقي
الذي كان قد اعتلى فكركِ الهشيم
و اعلمي أنني لست من كنتُ خائناً ...
لكنني ما أحسستُ بالسيول تسبح تحتي
إلّا بعد أن خنتني بجدارةٍ شهوراً و سنين
و تأكّدي .....
لن أذلّ نفسي أمامكِ يوماً
فنحن أبناء الشام من علّمنا الجبال كيف يقفوا باشقين
و لن أترك طريقاً لعودتكِ شاغراً
حتّى و لو صرتِ أمامي من الرّاكعين ...

اسمح لي أن أقف بكل احترام لهذا الرد